جراحة السمنة: المخاطر والمضاعفات المحتملة

الالتهاب، بما في ذلك التهاب المعدة أو البطن (التهاب الصفاق) أو الجروح (الشقوق) أو المسالك البولية أو الرئتين، بالإضافة إلى أماكن أخرى

التسريبات، الانسداد في موقع يتم فيه خياطة الأنسجة أو تدبيسها معًا (المفاغرة) أو في مكان آخر بسبب الالتصاقات أو النزيف. سيتطلب هذا المزيد من الإجراءات أو حتى إجراء جراحة كبرى أخرى لإصلاحها.

مشكلات في التنفس، مثل الالتهاب الرئوي أو انهيار إحدى الرئتين. وقد يتطلب ذلك مساعدة في التنفس بجهاز (جهاز التنفس الصناعي) وإجراءات أخرى مثل أنبوب الصدر.

ارتجاع المريء، أو القرحة، أو التهاب المريء 

متلازمة الإغراق (الإسهال، والتقلصات، وآلام البطن، والأعراض الأخرى التي تصيب الجهاز الهضمي)

الفشل الكلوي، الذي قد يتطلب غسيل الكلى على المدى القصير أو الطويل

الفتق الداخلي، الذي يحتاج لإجراء عملية جراحية لإصلاحه

انسداد الأمعاء الدقيقة، الذي يتطلب إجراء جراحة في كثير من الأحيان

الشعور بالكآبة أو غير ذلك من المشكلات النفسية 

الجلطات الدموية في الساقين قد تنتقل إلى الرئتين أو القلب وتكون مهددة للحياة

إصابة الطحال. في بعض الأحيان يحتاج الأمر إلى استئصال الطحال، مما قد يؤدي إلى مشكلات في المناعة.

القيء المتكرر الذي يحتاج إلى إجراء لوقف المشكلة

حدوث فتق في أحد مواقع الشق الجراحي (بما في ذلك داخليًا) 

حدوث مشاكل من التخدير، مثل الحساسية وردود الفعل الأخرى

زيادة خطر الإصابة بالكسور بسبب انخفاض كثافة المعادن في العظام

السكتة الدماغية

مشاكل في القلب مثل النوبات القلبية وعدم انتظام ضربات القلب (عدم انتظام نبض القلب)

مشاكل أخرى نادرة ولكنها خطيرة

مشاكل غذائية طويلة المدى، حتى عند تناول المكملات الغذائية. وفي بعض الحالات، يجب إعطاء المكملات الغذائية عن طريق الوريد (الحقن الوريدي) لسرعة الامتصاص.

فقدان السوائل (الجفاف) 

الوفاة

قد لا يمتص جسمك بعد الجراحة جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة احتمالية سوء التغذية، وفقر الدم، أو نقص الفيتامينات والمعادن. ثمة حاجة إلى مكملات الفيتامينات والمعادن لمنع ذلك.

تزداد احتمالية الإصابة بالجفاف بعد الجراحة. يجب شرب كمية كافية من السوائل كل يوم.

قد تتكون حصوات في المرارة، وقد تكون ثمة حاجة إلى إجراء المزيد من العمليات الجراحية (لإزالة المرارة وغيرها من الإجراءات). 

قد تفشل في تحقيق أهدافك المتعلقة بفقدان الوزن. أو قد تزيد في الوزن بعد خسارة الوزن في وقت مبكر.

يعتبر تساقط الشعر قصير الأجل أحد الآثار الجانبية الشائعة لهذه الجراحة.

انخفاض درجة تحمل الكحول بعد الجراحة. للشفاء بشكل أفضل، لا تشرب الكحول خلال الأشهر الستة الأولى بعد الجراحة. كما يمكن أن تسبب الجراحة حدوث تغييرات في التمثيل الغذائي. ويمكن أن يزيد ذلك من حساسيتك حتى للكميات الصغيرة من الكحول.

تعد طيات الجلد الرخوة شائعة بعد فقدان الكثير من الوزن. يمكن إزالة الجلد الزائد جراحيًا عندما يستقر وزنك. ولكن قد لا يكون ذلك مشمولًا بالتغطية التأمينية الخاصة بك بالكامل. أيضًا، قد تكون ثمة حاجة إلى إجراء العديد من العمليات الجراحية للحصول على أفضل النتائج.

قد تكون هناك احتمالية لظهور مشكلات في الخصوبة أو الحمل وذلك حسب إجراء جراحة السمنة المقرر الخضوع له. ينبغي مناقشة عملية التخطيط للحمل ووسائل منع الحمل قبل إجراء الجراحة. قد تكون وسائل منع الحمل الفموية أقل فعالية لدى النساء اللاتي خضعن لجراحة المجازة المعدية (تحويل المسار).

يُوصى بتأجيل الحمل لمدة 12 شهرًا بعد الخضوع لجراحة السمنة. الغرض من هذا الدليل الإرشادي هو تحسين فقدان الوزن وتقليل خطر نقص التغذية لكل من الأم والطفل.

الجمعية الأمريكية لجراحات السمنة والتمثيل الغذائي عبر الرابط: www.asmbs.org

مبادرة التوعية بأضرار السمنة التي يطلقها المعهد الوطني للقلب، والرئة، والدم عبر الرابط: www.nhlbi.nih.gov/health/public/heart/obesity/lose_wt